قصة التمساح والقرد

قصة التمساح والقرد

قصة قصيرة مصورة للأطفال , تتكلم عن صداقة تمساح وقرد وكيف سيطر الجشع على احدهما وانهى صداقتهما , يتخلل القصة  التعامل بذكاء مع المواقف الصعبة

عاش التمساح في بحيرة تحيط بها الأعشاب الخضراء وأشجار التوت

قصة التمساح والقرد

هناك أيضا عاش قرد سعيد في شجرة توت بالقرب من البحيرة

قصة التمساح والقرد

أصبح القرد والتمساح صديقين مقربين

قصة التمساح والقرد

يقوم التمساح بزيارة القرد كل يوم, والقرد اعتاد أن يقدم له ثمار التوت الحلو من الشجرة

قصة التمساح والقرد

في أحد الأيام ، أخذ التمساح ثمار التوت إلى زوجته

قصة التمساح والقرد

وقالت زوجة التمساح الجشعة تخيل كيف يكون طعم قلب القرد وهو يأكل هذه الثمار الحلوة كل يوم

قصة التمساح والقرد

لذا ، طلبت زوجة التمساح من زوجها إحضار القرد إلى منزلهم

قصة التمساح والقرد

في اليوم التالي ، ذهب التمساح إلى القرد ودعاه إلى بيته لتناول طعام الغداء

قصة التمساح والقرد

قبل القرد بسعادة الدعوة وسأل التمساح “كيف سأرافقك في البحيرة؟ لا أعرف السباحة”

قصة التمساح والقرد

أخبره التمساح بأنه سيحمله على ظهره

قصة التمساح والقرد

بعد المسير إلى مسافة قليلة ، حاول التمساح دفع القرد إلى البحيرة لقتله

قصة التمساح والقرد

صدم القرد وسأل صديقه التمساح عما يحدث

قصة التمساح والقرد

أخبر التمساح القرد حول المحادثة مع زوجته وخطة أكل قلبه

قصة التمساح والقرد

سرعان ما حصل القرد على فكرة ذكية للهروب. قال للتمساح: “يا صديقي! لقد تركت قلبي على الشجرة. دعنا نعود ونجلبه”

قصة التمساح والقرد

ظن التمساح الأحمق أن القرد ترك قلبه فعلا على الشجرة

قصة التمساح والقرد

في الحال ، صعد القرد الذكي إلى الشجرة ونجا

قصة التمساح والقرد

ولم يعد التمساح يحصل على التوت الذيذ

قصة التمساح والقرد

قد تبحث عن :

قصص الأطفال

هو جنس من أجناس أدب الطفل وأهمها فنٌّ أدبي راقٍ، يمتلك مقومات فنية خاصة، يقوم على مجموعة من الحوادث المترابطة، مستوحاة من الواقع أو الخيال، أو كلاهما، تدور في بيئة زمانية ومكانية، وتمثِّل قيماً إنسانية شتى، تفضي لنهاية يتوجَّب أن تكون خيِّرة.

وقصة الأطفال وسيلة تربوية تعليمية محببَّة

تهدف إلى غرس القيم والاتجاهات الإيجابية في نفوس جمهوره، وإشباع بعض احتياجاتهم النفسية، والإسهام في توسيع مداركهم وإثارة خيالاتهم، والاستجابة لميولهم في المغامرة والاستكشاف.

ويُعدُّ هذا الفنّ أبرز فنون أدب الأطفال

وأكثرها انتشاراً.. إذ يستأثر بأعلى نسبة من النتاج الإبداعي الموجَّه للأطفال، ويحظى بالمنزلة الأولى لديهم قياساً إلى الفنون الأدبية الطفلية الأخرى.

يُعرِّفها الباحث سمر روحي الفيصل

بأنها: (جنسٌ أدبي نثري قصصي، موجَّه إلى الطفل، ملائم لعالمه، يضمُّ حكاية شائقة، ليس لها موضوع محدَّد أو طول معيَّن، شخصياتها واضحة الأفعال، لغتها مستمدة من معجم الطفل، تطرح قيمة ضمنية، وتعبِّر عن مغزى ذي أساس تربوي، مستمد من علم نفس الطفل.)


0 تعليق

اترك تعليقاً

عنصر نائب للصورة الرمزية (Avatar)

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *